تحدث توني إستانغيه، البطل الأولمبي الذي فاز 3 مرات في مسابقة الكانوي، عن تجربته في رئاسة اللجنة المنظمة لدورة الألعاب الأولمبية الصيفية في باريس. وقد تعلم خلال هذه الرحلة كيف يتعامل مع العالم السياسي والرياضي في نفس الوقت.
بعد اعتزاله الرياضة، انضم إستانغيه إلى لجنة الرياضيين التابعة للجنة الأولمبية الدولية. وقد كانت الألعاب الأولمبية جزءًا لا يتجزأ من حياته منذ نعومة أظفاره.
يأتي هذا في إطار تفوق عائلي، حيث تورث الفوز بالميداليات من الأب إلى الابن. وبعد تدريسه الرياضة والتسويق، لعب إستانغيه دورًا قياديًا في ترشيح باريس لاستضافة الألعاب الأولمبية.
على الرغم من تعامله بحذر مع السياسيين، يتمتع إستانغيه بحماس ولطف وروعة وسحر على جميع الأصعدة. وعلى الرغم من التحديات التي واجهها، يحاول الحفاظ على المشروع والتكيف مع الظروف المحيطة.
قبل افتتاح الألعاب الأولمبية، اعترف إستانغيه بوجود توتر، ولكنه يأمل في أن يعود إلى حياة طبيعية بعد ذلك. حياة تختلف كثيرًا عن السنوات العشر الماضية التي قضاها في عالم الرياضة والسياسة.
بهذه الطريقة، يستمر إستانغيه في محاولة الحفاظ على التوازن الهش بين الرياضة والسياسة، ويتحدى التحديات بشجاعة وعزيمة.