فيديو عبر منصة “X” يظهر لحظة غير سارة مع المغنية اليونانية مارينا ساتي في مؤتمر صحفي لـ ESC. سلوكها يسبب غضبا كبيرا.

خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده ESC مساء الخميس، والذي تم فيه الإعلان عن آخر عشرة متأهلين للتصفيات النهائية، وقعت حادثة تسببت حاليًا في مناقشات ساخنة. جذبت المغنية اليونانية مارينا ساتي، التي تنافس بأغنيتها “زاري”، الأنظار بلفتة غير لائقة تجاه المغني الإسرائيلي إيدن جولان. فور وصولها بنجاح إلى النهائي، أعربت إيدن جولان، أمل إسرائيل الشابة في ESC، عن امتنانها للتقدم الذي أحرزته: “أنا غارقة جدًا في مشاعري. إنه لشرف عظيم حقا أن أكون هنا.” لكن في هذه اللحظة المؤثرة، والتي كانت ذات أهمية كبيرة بالنسبة للجولان في ظل الوضع الأمني ​​المتوتر والتهديدات بالقتل، أظهر الساتي رد فعل غير محترم. وفي مقطع فيديو متداول عبر الإنترنت، يمكن رؤيتها وهي تضع رأسها على الطاولة في حالة ضجر وتتثاءب بطريقة مسرحية أثناء حديث جولان.

وأثار هذا التصرف استياء العديد من المشاهدين وممثلي وسائل الإعلام، ولاقى انتقادات حادة من الصحافية الرومانية ميهايلا شوارتزينبرغ، التي شاركت المقطع عبر منصة “X” الخاصة بها. وعلقت قائلة: “إنه أمر محرج لليونان ولكل يوناني محترم”، مضيفة أن مثل هذا السلوك “ليس مجرد تربية سيئة أو كراهية خالصة لليهود، ولكنه أيضًا وصمة عار على جبين الأمة اليونانية”، التي يمثلها ساتي على المستوى الدولي. وتشير ردود الفعل على الإنترنت إلى استجابة واسعة النطاق تتراوح بين عدم الفهم والرعب. لا يزال من غير الواضح ما إذا كان سلوك مارينا ساتي كان سوء فهم قاتل أم نية خبيثة. ولم يصدر اتحاد الإذاعة الأوروبي بعد بيانا حول الحادث.

منذ أن كانت في التاسعة عشرة من عمرها، لم تعد أنوك قادرة على تناول الطعام دون ألم أو قيء. قام الأطباء بتشخيص متلازمة دنبار. تشرح الفتاة البالغة من العمر 25 عامًا مدى القيود التي تواجهها، لكنها لا تفقد الأمل.

ويقال إن مجموعة من الشباب هاجمت رجلين في ماغديبورغ بولاية ساكسونيا-أنهالت، مما أدى إلى مقتل أحدهما. وقالت الشرطة، الأربعاء، إن الضحية توفي متأثرا بإصابات تهدد حياته.