رئيسنا دونالد ترمب قرر يوم الجمعة إقالة العشرات من موظفي مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض. الهدف من الحركة دي هو يعمل على إعادة بناء المجلس ويقلل من دوره الكبير اللي كان عنده قبل كده. المصادر قالت إن الموظفين اللي تم تسريحهم كانوا مسؤولين عن قضايا جيوسياسية هامة من أوكرانيا لـ كشمير. بعد ماركو روبيو تولى منصب مستشار الأمن القومي، قررت الإدارة تقليص حجم المجلس وزيادة صلاحيات وزارة الخارجية ووزارة الدفاع. مصادرنا قالوا إن الموظفين اللي هيتم تسريحهم هيتحولوا لمناصب تانية داخل الحكومة. في النهاية الموظفين اللي طلعوا من المجلس كانوا مش عارفين يتصرفوا وبدوا يبكوا.

مصدران قالوا إن الموظفين اللي هيتم تسريحهم من المجلس هيتحولوا لمناصب تانية داخل الحكومة. انتقدوا ترمب لقراره الجديد وقالوا إن المجلس الجديد هيكون أصغر وأقل نفوذاً من المجلس القديم. العدد المتوقع للموظفين الجدد في المجلس دلوقتي هيكون حوالي 50 شخص. المجلس كان عامل محوري في اتخاذ القرارات اللي بتخص سياسة الولايات المتحدة تجاه الأزمات العالمية. الموظفين اللي كانوا في المجلس كانوا بيشاركوا في الحفاظ على أمن البلاد. في النهاية الموظفين اللي طلعوا من المجلس كانوا مش عارفين يتصرفوا وبدوا يبكوا.

ثلاثة مصادر قالوا إن الإدارات اللي هيتوقف عن العمل بعد التغييرات هي اللي بتخص الشؤون الأفريقية والمنظمات الدولية زي حلف شمال الأطلسي. الموظفين اللي هيتم تسريحهم هيتحولوا لمناصب تانية داخل الحكومة. في النهاية الموظفين اللي طلعوا من المجلس كانوا مش عارفين يتصرفوا وبدوا يبكوا.