(الدوحة) من الواضح أن جون هيردمان أضاف الوقود إلى النار قبيل مباراة كندا ضد كرواتيا يوم الأحد في مونديال قطر في قطر.
Quelques minutes après la défaite de 1-0 encaissée mercredi contre la Belgique — un match qu’a dominé le Canada (no 41), sans toutefois être en mesure de marquer — Herdman a répété le message qu’il a transmis à ses joueurs sur الملعب.
“أخبرتهم أنهم في مكانهم ، وأننا سنشمر عن سواعدنا ونتعامل مع كرواتيا ، قال مبتسما ، خلال المقابلة الرسمية مع ما بعد المباراة على أرض الملعب. بكل بساطة. »
الخسارة أمام كرواتيا ، التي تحتل المركز 12 في العالم ، ستقضي على كندا من البطولة.
وردا على سؤال حول تعليقات هيردمان ، قال مدرب كرواتيا زلاتكو داليتش إن كل شخص لديه طريقته الخاصة في التواصل.
وأضاف من خلال مترجم: “لست متأكدًا من أنه من الصواب قول ذلك ، لكن هذا حقه”. أعتقد أنه سيتعين علينا أن نظهر على أرض الملعب أننا الأفضل. »
يوم الخميس ، سأل مراسل كرواتي هيردمان عن تعليقاته.
“هل قلت حقًا بعد مباراة الأمس إنك ذاهبة إلى كرواتيا؟ وإذا كان الأمر كذلك ، ألا يستخف بذلك … كرواتيا ، التي كانت وصيفة كأس العالم الأخيرة؟ سأل.
هيردمان ، بعيدًا عن الرغبة في التراجع ، اختار بدلاً من ذلك إعادة صياغة رسالته.
أجاب: “هذا سؤال جيد”. نعم ، لقد قلت ذلك. نقول الأشياء عندما نكون في خضم اللحظة ، على أمل إلهام فريقك في المؤتمر الحزبي. وعندما يتم سؤالك عما قلته خلال المؤتمر الحزبي ، نعم ، هذا ما قلته.
“لم أتحدث مباشرة إلى الشعب الكرواتي أو منتخبهم الوطني. أعرف جيدًا مكانهم على المسرح العالمي. لكن في ذلك الوقت ، كنت أرغب في تحفيزهم. لقد حفزتهم – لا نخاف من أي شيء ، وسنقدم كل شيء في هذه اللعبة.
“لم أقصد عدم احترام الشعب الكرواتي ومنتخبهم الوطني ، ولكن في النهاية هذا هو النهج الذي يجب أن نتبعه في كندا إذا كنا سنحصل على النقاط الثلاث ضد أحد أفضل الفرق في العالم. وهكذا تعاملنا مع مباراة بلجيكا. ليس لدينا خيار. إنها جزء من “كندا الجديدة” ، في إشارة إلى اللقب الذي أطلقه على فريقه.
ثم في موضوع المنتخب الكرواتي ، ذكر هيردمان أن مجموعته في خط الوسط هي “واحدة من أفضل المجموعات في العالم” ، مضيفًا أنه سيحظى بامتياز مواجهة لوكا مودريتش – “أحد أفضل لاعبي خط الوسط في جيله” ، قال.
واختتم هيردمان حديثه قائلاً: “وهؤلاء الرجال (الكنديون) لديهم فرصة التنافس ضده ، وهو ما يثير حماسنا”.
