الحصول على قسط كاف من النوم مهم للصحة. لا تلعب مدة النوم دورًا فحسب، بل تلعب أيضًا جودة إيقاع النوم الصحيح. هنا يمكنك قراءة كيفية حساب وقت النوم الأمثل.
الصداع والإرهاق وحتى الاكتئاب – يمكن أن يكون للحرمان من النوم عواقب عديدة، وبالتالي يجب منعه بأي ثمن.
نظرًا لأن كل شخص يحتاج إلى كميات مختلفة من النوم ليلًا، فمن المهم معرفة كيف يمكنك منح جسمك أفضل نوم ممكن أثناء الليل.
لا تعتبر المرتبة المناسبة والإطار الشرائحي المعدّل جيدًا والطقوس المهدئة أمرًا مهمًا فحسب، بل أيضًا إيقاع النوم ومدته وشدته. بالنسبة لمعظم الناس، يعد وقت الاستيقاظ أمرًا ثابتًا – العمل أو الكلية أو الأطفال يتصلون بهم.
ومع ذلك، فإن الوقت الذي تذهب فيه للنوم يعتمد على العديد من العوامل المختلفة في حياتك الخاصة. ساعات العمل، الالتزامات العائلية، أحدث المسلسلات على بوابات البث المباشر أو ببساطة الوقت الذي تشعر فيه بالتعب يحدد الوقت الذي تغفو فيه.
لكي تشعر باللياقة والانتعاش في اليوم التالي، من المهم جدًا معرفة مقدار النوم الذي يحتاجه جسمك ليلاً. يجب عليك بعد ذلك تكييف إيقاع النوم اللازم مع الظروف الخارجية والذهاب إلى السرير في الوقت المحدد.
يحتاج الرضيع البالغ من العمر ثلاثة أشهر إلى حوالي 14 إلى 17 ساعة من النوم، وفقًا لإرشادات النوم الصادرة عن مؤسسة النوم الوطنية، بينما يحتاج الشخص البالغ الذي يتراوح عمره بين 18 و64 عامًا إلى متوسط سبع إلى تسع ساعات فقط من النوم ليلًا.
كل شخص لديه احتياجات نوم مختلفة. وبطبيعة الحال، يمكن أن تحدث الاختلافات أيضا داخل نفس الفئة العمرية. يحتاج بعض الأشخاص إلى تسع ساعات من النوم على الأقل كل ليلة ليشعروا بالراحة، بينما بالنسبة لآخرين في نفس الفئة العمرية فإن سبع ساعات من النوم كافية.
للحصول على قسط كافٍ من النوم وتحديد الوقت الأمثل للنوم، يجب عليك الاهتمام بشكل خاص بالأمور التالية:
لذا، إذا كان عليك الاستيقاظ في الساعة السابعة صباحًا والاعتماد على دورة نوم مدتها خمس مرات 90 دقيقة، فيجب عليك الذهاب إلى السرير في الساعة 11:15 مساءً.
النص الأصلي لهذه المقالة “من السهل جدًا حساب الوقت الذي يجب أن تذهب فيه إلى السرير” يأتي من FitForFun.












