بتاريخ 7/9/2025، نقلت صحيفة واشنطن بوست عن خبراء قانونيين ان العقوبات الأميركية على منظمات حقوق الإنسان الفلسطينية تهدد المعايير الدولية. هم يقولو للصحيفة ان العقوبات اللي فرضها دونالد ترامب على هاي المنظمات قد تسبب في تجميد قطاع حقوق الإنسان كلها. يعني الوضع مو زي العبس، صح؟
الخبراء بيضيفو ان العقوبات دي قد تعيق جهود المحكمة الجنائية الدولية في قضية سلوك إسرائيل في غزة. واحد من المتحدثين باسم مؤسسة الحق اللي تعرضت للعقوبات قال ان الوضع هو كارثي بالفعل، وان الخطوات الأميركية بتحمي اسرائيل وبتعيق العدالة. ما فيش حد فاهم ليه بالظبط، بس يمكن انا الوحيد اللي مش مستوعب النقطة دي، اتفضلوا اقراوا وقولولي.
قبل يومين، فرضت الولايات المتحدة عقوبات على 3 منظمات حقوقية فلسطينية طلبت المحكمة الجنائية الدولية تحقيق في جرائم إبادة جماعية في غزة. الأمريكان ادرجو المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان ومركز الميزان لحقوق الإنسان في قائمة العقوبات، وقالت وزارة الخزانة ان الأمر مرتبط بالمحكمة الجنائية الدولية. المنظمات الثلاث طلبت في نوفمبر 2023 تحقيق في الغارات الجوية الإسرائيلية وحصار غزة. بعد سنة من الحرب في غزة، اصدرت المحكمة مذكرات اعتقال ضد بنيامين نتنياهو بتهم جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية. يبدو ان الوضع بيتعقد اكتر واكتر، والاحتمالات مش واضحة واضحة، صح؟
الرابطة الأكاديمية طالبت بأن تثبت المعايير القانونية التحقيق في إبادة جماعية في غزة. العقوبات الأميركية بتيجي بعد ايام من القرار، واللي ادت لفرض عقوبات على منظمات فلسطينية. غريبة القصة، هل ممكن نعرف السبب وراء كل هذا؟ لسه فيه ناس مش واضحة، بس غالبا ما فيش حد فاهم الوضع كويس. الوضع مش عيب، بس مش مفهوم كمان، اتمنى اني اكون وفيت للموضوع.










