بدأت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تغيير موقفها من الإسقاطات الجوية في غزة، وفي الوقت نفسه تواجه انتقادات بسبب عدم تقديم الدعم الكافي للمدنيين الذين يعانون من الجوع وسوء التغذية.

من هم؟ وماذا يفعلون؟
إدارة الرئيس ترامب ترفض النظر في الإسقاطات الجوية كخيار جدي لمساعدة غزة، مما يثير انتقادات واسعة.

متى وأين؟
التغيير في الموقف الأميركي جاء في وقت متأخر، مع تصاعد الوفيات بين المدنيين في غزة.

لماذا؟
إدارة ترامب ترى أن الإسقاطات الجوية لن تكون كافية لتلبية احتياجات مليوني فلسطيني في غزة، وتعتبر هذا الخيار “غير واقعي”.

كيف؟
حلفاء الولايات المتحدة نفذوا عمليات إسقاط جوي، لكن منظمات إغاثة تعتبر ذلك غير كافٍ.

يأتي هذا في ظل استمرار الحملة الإسرائيلية في غزة، حيث يعاني السكان من نقص حاد في الغذاء والمواد الأساسية. الجدير بالذكر أن إدارة بايدن السابقة كانت قد نفذت عمليات إسقاط جوي من أجل تقديم المساعدات، ولكن تلك الجهود لم تحقق النتائج المرجوة بسبب تحديات لوجيستية. يبدو أن الأمور تتطور بشكل مثير للاهتمام، وسنرى كيف ستتصرف الإدارة الحالية في المستقبل.