بلقاء بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب ونظيره الكوري الجنوبي لي جاي – ميونغ، يوم الاثنين، نشهد مناقشة قضايا التجارة ومواجهة التهديد النووي اللي كوريا الشمالية بتهددها.
بدون ما ندخل في التفاصيل السياسية للحكومات الأميركية، ديمقراطية أو جمهورية، بتكون المنطقة الآسيوية والمحيط الهادئ هي الأولوية عند الولايات المتحدة. والرئيس الأميركي بيتعاون مع الرئيس الكوري الجنوبي عشان يحلوا النزاع اللي ما زال مستمر بين الكوريتين، واللي بيهدد المنطقة كلها. وفي لقاءه مع لي جاي – ميونغ، اللي بيؤيد الحوار مع بيونغ يانغ، بيحاول ترمب يسلط الضوء على هالصراع.
وأهم شي إنو الرئيس الكوري الجنوبي وقف في طوكيو وقبل ما يروح واشنطن، لانه بيحاول ينسق الأفكار مع اليابان حول الأمن في آسيا والرسوم الجمركية اللي بتضرب النظام التجاري في المنطقة.










