بعد حديث صحيفة “تلغراف” البريطانية عن محادثات ترمب مع حلفاء أوروبيين حول تعزيز الأمن في أوكرانيا، يبدو أن الأمور قد اتخذت منحى مثيراً للاهتمام. لكن بصراحة، ما فهمتش بالضبط ليه الموضوع مهم، بس مش متأكدة. على العموم، لنشوف الخطط دي بتتكون إزاي وبتأثر ازاي على القضايا العسكرية والاقتصادية.
بداية، فيه حوارات عن إنشاء منطقة عازلة عشان تفصل بين الجيوش الأوكرانية والروسية. أيضاً في تدريبات لتعزيز الجيش الأوكراني وتسليحه بمساعدة حلفاء “الناتو”. المهمة دي ممكن توفر دفعة استثمارية وتساعد اللاجئين يرجعوا بلادهم. لكن في شوية شكوك من بوتين وإذنه للوقف الأميركي.
يبدو إن فيه دعم أميركي للعمليات العسكرية في أوروبا، بس مش واثقين من استمراريته. هناك أيضاً مخاوف من عدم جاهزية بوتين للتوصل لاتفاق سلام. يمكن ترمب يبعد الدعم الاقتصادي لروسيا عشان ينهي الحرب، بس مش متأكدة إنه هيعمل كدا.
في النهاية، في تساؤلات كتيرة حوالي التعهدات الأمنية والدعم الأميركي. مش واثقين من موقف بوتين، وفي مخاوف من استمرارية الدعم الأميركي. يمكن الأمور تتغير، ويبقى السؤال عن تأثير هذه الخطط على الأوضاع العسكرية والاقتصادية.










