
بكل صراحة، الموضوع اليوم عن زيارة وزير النقل والخدمات اللوجستية السعودي، المهندس صالح الجاسر، لمشاعر المدينة المنورة. يا سلام! في الحقيقة، الوزير دشَّن مبادرتي “الأسفلت المطاطي المرن” و”الرصيف البارد”، اللي عم تُنفِّذهما هيئة الطرق هناك. الهدف من هالمبادرات هو تحسين بيئة التنقل ورفع مستوى الراحة للحجاج. مش عارفة إزاي بس النسبة التوسع بالمبادرتين وصلت لـ 33% و 82% بعد مقارنتها بالموسم الماضي.
يا ريت تتجاهلوا الأخطاء النحوية اللي في النص، لأني مش متأكدة إذا كانت صح أو لأ. المهم، الوزير عمل جولة ميدانية لمتابعة جاهزية المرافق في المدينة، وفرق الهيئة فحصت أكثر من 7400 كيلو متر من الطرق وتأكدت من سلامتها. بعد كده، الوزير ترأس الاجتماع الرابع للجنة الإشرافية لموسم الحج وناقش آخر مستجدات الجاهزية التشغيلية ومستوى التنسيق بين الجهات.
وهنا معلومة مهمة: المنظومة بتعمل على تبني حلول مبتكرة عاماً بعد عام، وبتُسهِم في رفع كفاءة التشغيل وتحسين تجربة التنقل. يعني بالعربي، بتعملوا كل حاجة عشان تضمنوا راحة الحجاج. آخر شي، الوزير زار مركز التشغيل والتحكم بقطار المشاعر واطّلع على أنظمة المحاكاة ورفع كفاءة الفرق الفنية والميدانية. يعني الواحد مش ممكن يقول إنهم مش بيعملوا شغلهم بكفاءة، صح؟